أسامة بلال المحامى

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع اسامة محمد محمد بلال المحامى

مكتب اسامة محمد بلال المحامى
المحامى بالنقض والادارية العليا والدستورية
عضو اتحاد المحامين العرب
العنوان - الزقازيق - ميدان المنتزة - برج شعيب
ديرب نجم - بجوار مجمع المحاكم
ت - الزقازيق 0552323446
ت ديرب نجم - 0553765589
موبايل -
منتدى السنهورى

المواضيع الأخيرة

» فن صياغة المذكرات القانونية.pdf
        فضل رمضان المعظم Emptyالخميس فبراير 14, 2013 10:07 am من طرف foooooo2013

» حمل موسوعة تشريعات مصر جميع القوانين 4 ميجا فقط
        فضل رمضان المعظم Emptyالجمعة أكتوبر 19, 2012 5:50 am من طرف محمد313

» حمل مجموعة كتب قيمة فى الجنائى
        فضل رمضان المعظم Emptyالسبت أغسطس 25, 2012 1:16 am من طرف حسين القيز

» منتدى السنهورى -
        فضل رمضان المعظم Emptyالخميس سبتمبر 30, 2010 5:50 pm من طرف زائر

» احكام نقض فى القضاء الادارى
        فضل رمضان المعظم Emptyالأربعاء أغسطس 18, 2010 2:23 pm من طرف احمد توفيق المحامى

» موسوعة شروح الحديث - الإصدار الأول
        فضل رمضان المعظم Emptyالثلاثاء أغسطس 17, 2010 6:56 am من طرف مجدى عبدالمجيد الشيخ

»  فضل رمضان المعظم
        فضل رمضان المعظم Emptyالثلاثاء أغسطس 17, 2010 6:53 am من طرف مجدى عبدالمجيد الشيخ

»  فضل رمضان المعظم
        فضل رمضان المعظم Emptyالثلاثاء أغسطس 17, 2010 6:48 am من طرف مجدى عبدالمجيد الشيخ

» عنوان المكتب
        فضل رمضان المعظم Emptyالأربعاء أغسطس 11, 2010 4:29 pm من طرف زائر


    فضل رمضان المعظم

    avatar
    مجدى عبدالمجيد الشيخ


    عدد المساهمات : 4
    تاريخ التسجيل : 17/08/2010

            فضل رمضان المعظم Empty فضل رمضان المعظم

    مُساهمة  مجدى عبدالمجيد الشيخ الثلاثاء أغسطس 17, 2010 6:48 am

    فضل رمضان المعظم

    قال الله تعالي Sadيا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب علي الذين من قبلكم لعلكم تتقون.) (البقرة:183)
    عن سعيد بن جبير رضي الله عنه: كان صوم من قبلنا من العتمة الي الليلة القابلة كما كان في ابتداء الأسلام.
    قال جماعة من أهل العلم: كان واجبا علي النصاري ، فربما كان يقع في الحر الشديد والبرد الشديد ، وكان يشق عليهم في أسفارهم وبعض معايشهم ، فاجتمع رأى كبرائهم علي ان يجعلوا صيامهم في فصل السنة بين الشتاء و الصيف ، فجعلوه في الربيع ، وزادوا فبه عشرة أيام كفارة لما صنعوا ،ثم أن ملكا لهم اشتكى ،فجعل لله عليه ان برأ من وجعه أن يزيد في صومه أسبوعا، فبرئ فزاد فيه أسبوعا ، فلما مات ذلك وتولهم ملك آخر قال : أتيموه خمسين يوما ثم أصابهم موتان وهو موت البهائم فقال : زيدوا صيامكم فزادوا عشرا قبل وعشرا بعد .
    وقيل : مامن أمة ألا وفرض عليهم صيام رمضان ألا أنهم ضلوا عنه .
    قال البغوى : والصحيح أن رمضان اسم للشهر من الرمضاء و هى الحجارة المحماة ؛ لأنهم كانوا يصومون في الحر الشديد ؛ لأن العرب لما أرادت أن تضع أسماء الشهور وافق أن الشهر المذكور كان في شدة الحر .
    وقيل : سمى بذلك لأنه يرمض الذنوب اى يحرقها . وفرض في السنة الثانية من الهجرة. وهو معلوم من الدين بالضرورة ويكفرجاحد وجوبه ز
    وورد في فضله احاديث كثيرة .. منها قوله صلي الله عليه وسلم .." أذا كان أول ليلة من رمضان فتحت أبواب الجنان كلها ، فلا يغلق باب في الشهر كله ، وأمر الله تعالي مناديا ينادي يا طالب الخير أقبل ، ويا باغي الشر أقصر ، ثم يقول : هل من مستغفر فيغفر له ؟ هل من سائل فيعطي سؤاله ؟
    ها من تائب فبتاب عليه ؟ فلم يزل كذلك الي انفجار الصبح . ولله كل ليلة عند الفطر ألف ألف عتيق من النار ، قداستوجبوا العذاب ".
    وعن سلمان الفارسي رضي الله عنه قال : خطبنا رسول الله صلي الله عليه وسلم في آخر يوم من شعبان فقال : " أيها الناس قد أظلكم شهر عظيم ، فيه ليلة ألقدر خير من ألف شهر جعل الله صيامه فريضة ، وقيام ليله تطوعا . من تقرب فيه بخصلة من الخير ، كان من أدى فريضة فيما سواه ، ومن أدى فريضة كان كمن أدى سبعين فريضة فيما سواه ، وهو شهر الصبر ، والصبر ثوابه الجنة ، وهو شهر المواساة ، وهو شهر يزاد فى رزق المؤمن ، من فطر فيه صائما كان له عتق رقبة ومغفرة لذنوبه " .
    قلنا : يا رسول الله ليس كلنا يجد ما يفطر به الصائم ؟ قال : " يعطى الله هذا الثواب من يفطر صائما على مذقة لبن ، وشربة ماء ، أو تمرة ، ومن أشبع صائما كان له مغفرة لذنوبه وسقاه ربه من حوضى شربة لا يظمأ بعدها أبدا ، وكان له مثل أجره من غير أن ينقص من أجره شيئا ، وهو شهر أوله رحمة وأوسطه مغفرة وأخره عتق من النار ، ومن خفف عن مملوكه فيه أعتقه الله من النار ، فأستكثروا فيه من أربع خصال : خصلتين ترضون بهما ربكم ، وخصلتين لا غنى لكم عنهما ، أما الخصلتان اللتان لاغنى لكم عنهما : " تسأولون ربكم الجنة ، وتتعوذون به من النار " .
    ومنها قوله صلى الله عليه وسلم : " من صام رمضان أيمانا وأحتسابا غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر " .
    وقوله صلى الله عليه وسلم : " كل عمل أبن له ألا الصوم فأنه لى وأنا أجزى به " .
    وناهيك بعبادة أضافها البارى تعالى لنفسه .
    ومن قوله صلى الله عليه وسلم : " أطيت أمتى خمسة خصال فى شهر رمضان لم تعطيهم أمة قبلها : خلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك ، وتستغفر لهم الملائكة حتى يفطروا ، وتصفد فيه مردة الشياطين ، ويزين الله تعالى كل يوم الجنة ، ويقول : " يوشل عبادى الصالحون أن يكف عنه السؤ والاذى ، ويغفر لهم فى أخر ليلة منه " ، قيل : يا رسول الله أهى ليلة القدر ؟ قال : " لا ولكن العامل يوفى أجره أذا قضى " .
    المصدر كتاب مكاشفة القلوب لحجة الاسلام الغزالى

      مواضيع مماثلة

      -

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة أبريل 19, 2024 10:23 pm